مقتطفات من معجزات جميلة قوى
*احدث معجزات للانبا انطونيوس *اطلع المغاره....من معجزات ابونا تادرس الانطونى
*من معجزات الراهب الصامت أبونا يسطس الأنطوني*معجزة للقديس الأنبا يوساب الأبح
احدث معجزات للانبا انطونيوس*
انا كنت في رحله لمصر وزورت دير الانبا انطونيوس واحد الرهبان قعد معانا علشان لو في حد عاوز يستفسر عن حاجه في الدير وقال لنا انه الاسبوع اللي فات في الليل حصلت حريقه كبيره قوي (حريق فى
مولدات الكهربا) وكان ممكن الدير يتحرق بسببها طبعا كل الرهبان كانو بيجرو علشان يطفو الحريقه وفال كنا بنستنجد بالانبا انطونيوس صاحب الدير وفجاه ظهر نور عظيم جاي من المغاره ولقو العدرا والانبا انطونيوس واقفين فوق الجبل عند المغاره وطبعا طفت الحريقه من غير اي خسائر للدير بركة شفاعة العدرا والانبا انطونيوس تكون معانا امين
المعجزة ده انا شوفتها وانا صغيرة وعمرى ما هنساها ابدا
تقريبا انا كنت فى سن خمسة ابتدائى وطلعت رحلة اديرة البحر الاحمر الانبا بولا و الانبا انطونيوس انا واسرتى
واحنا فى دير الانبا انطونيوس ايام مكان فى مبيت فى الدير واحنا بليل كان الدير بيطفى النور فى الدير كله تقريبا فى حدود الساعة 12 بليل علشان الناس الزوار فى الدير يناموا
انا كنت ساعتها صغيرة وبصراحة كنت بخاف من الضلمة فكنت صاحية ومش عارفة انام وتقريبا بعد ساعة لقيت الغرفة اللى انا نايمة فيها نورت نور غريب نور مرة واحدة ومش عارفة مصدر النور اية والنور عمرى ماشوف زيه ولمدة تقريبا 10 دقايق او اقل شوية
وبعدين قلت لماما وبارده ماقدرناش نفهم اية النور ده
وبعدين نمت انا وماما وبعدين الصبح لقيت ماما بتقلى اصحى بسرعة شوفى اية اللى حصل
اية بقا اللى حصل
ان كان فى واحدة ست عندها مرض وحش وتعبانة اوى وبعدين وهى نايمة ظهر لها الانبا بولا والانبا انطونيوس بنفس هيئتهم المعروفة وكمان ظهرو بالاسدين فالست خافت وقالوا لها انها هاتشفى من امراضها وباركوها بزيت وساعتها الدير كله نور وكل اللى كان صاحى شاف النور بليل رغم ان الدير كله مفيش اى نور والصبح الناس شافت الست ده واقدت تحكلهم المعجزة وفضلت جسمها وملابسها تنزل زيت كتير وكل الناس تاخد بركة الزيت ده
فابونا اللى فى الدير قال لها لازم تغيرى ملابسك والملابس اللى متغرقة بالزيت ده تفضل فى الدير علشان كلها زيت مبروك
وانا وسرتى اخذنا قطنة فيها زيت من الست ده والناس كلها اخذوا منها والزيت مش بيخلص
فانا شوفت المعجزة ده بعينى وعلى الرغم من انى كنت صغيرة لكن فكراها كويس اوى
شفاعة الانبا بولا والانبا انطونيوس تكون معانا
امين
منقوله
اطلع المغاره....من معجزات ابونا تادرس الانطونى*
من سجلات الدير... يقول السيد
/فتحى ميخائيل جرجس من بلد طوخ النصارى_مركز تلا / المنوفيه
اصبت بمرض تليف الكبد و استسقاء و ذهبت بعده الى
المستشفى الامريكى _بطنطا و بعد عمل الفحوص و العلاج لاكثر من
شهر لم تتحسن النتيجه و كانت نسبه الصفراء 1.6 و تم تحديد موعدا
لاجراء عمليه استئصال المراره و كان ذلك فى شهر مايو 1985 و جاء
موعد اجراء العمليه موافقا لنفس اليوم لذهاب رحله من كنيستنا
بطوخ النصارى لزياره دير القديس العظيم الانبا انطونيوس
و الانبا بولا و كنت مشترك فقررت تاجيل العمليه و الذهاب
مع الرحله بالرغم من خطوره ذلك حيث كانت تعليمات
الاطباء بالراحه التامه مع وصف ماكولات معينه تناسب حاله المرض.
و فى طريق ذهابنا فى الرحله توقفنا فى كنيسه
العذراء بالمعادى و اثناء حديث لى مع السائق سألته هل ستذهب اولا
الى دير الانبا انطونيوس ام الى دير لانبا بولا؟ و كنت اود الذهاب اولا
الى دير الانبا بولا لمقابله ابونا فانوس و طلب صلواته من اجل المرض
،و لكن السائق اخبرنى بأننا سنذهب الى دير الانبا انطونيوس اولا
،فسالته و هل يوجد فى دير الانبا انطونيوس راهبا مثل ابونا فانوس
فاجاب السائق و يدعى مصطفى انه فى دير الانبا انطونيوس
يوجد راهبا ليس له مثيل على وجه الارض و اسمه ابونا تادرس
و عندما توقفنا فى دير االانبا انطونيوس اشار لى عم
مصطفى على ابونا تادرس و كان يجلس على باب الدير فذهبت اليه
و اخبرته باننى المفروض فى هذا اليوم اكون فى المستشفى
لاجراء العمليه استئصال المراره و شرحت له ظروف مرضى
فوضع يديه على موضع الالم و طلب منى الذهاب
الى مغاره الانبا انطونيوس بالجبل،فلما حاولت الاعتذار
بسبب تعليمات الاطباء بالراحه التامه و ما يتطلبه صعود المغاره
من جهد شديد لم يقبل الاعتذار بل امرنى بالصعود فورا للمغاره.
و طاعه
لكلمته فقررت الصعود الى المغاره ،و فى طريق الصعود الى المغاره
و شعرت بقوة فى جسدى لم اعهدها من قبل و بالفعل صعدت الى
لمغاره و دخلت فيها و مكثت قليلا و خرجت منها بقوه شديده و كانى
لم اكن مريضا من قبل،و نلت نعمه الشفاء التام بصلاه ابونا تادرس ،و
بالطبع لم تجرى لى عمليه استئصال المراره كما كان مقررا من قبل
من معجزات الراهب الصامت أبونا يسطس الأنطوني*
هو انا يعنى ميكانيكى؟؟؟؟؟!!!!!!
++++++++++++ +++++++
ذكر احد المجندين انه عزم مع بعض زملائه على زيارة الدير و
حضور القداس و التناول من الاسرار المقدسه و كان معسكرهم قريبا
من الدير و لكن فى منتصف الطريق من المعسكر الى الدير تعطلت
السياره التى كانوا يستقلونها و بعد مجهود شاق تمكن السائق من
اصلاحها و وصلوا للدير بصعوبه بالغه فتركنا امرها و اهتممنا بما كنا قد
جيئنا من اجله و هو حضور القداس و التناول و بعد ذلك بحثت عن ابونا
يسطس ملتمسا بركته فاشار لى احد الاباء على المكان الذى يجلس
فيه ابونا يسطس و لما ذهبت اليه وجدته فى شكله البسيط جدا
ليس فى قدميه حذاء و قبل ان اصل اليه بادرنى بسؤاله المعروف"
الساعه كام دلؤقتى؟" و بينما انظر فى ساعتى لاجاوبه تركنى و
مضى ،و مر وقت زيارتنا و هممنا بالمغادره و لكن السياره كانت على
حالتها السابقه معطله و لم نستطع هذه المره اصلاحها و لما اخبرنا
ابونا الربيته ابونا ابسخيرون الانطونى بذلك قال لنا ساستدعى
ابونا يسطس علشان يصلى لكم و ان شاءالله تمشى السياره و
بالفعل ارسل اليه و استدعاه و اخبره بالمطلوب فقال ابونا يسطس
فى اتضاع "هو انا يعنى ميكانيكى؟!"و لكنه وقف امام السياره
ثم انصرف و هنا قال ابونا ابسخيرون خلاص امشوا ابونا صلى
لكم و فعلا على الفور عند اداره المحرك دارت و انطلقت بسرعه
بنا فى طريق العوده و كنا نشعر ببركه هذا الاب الطوباوى معنا...
و لم تتوقف بركه ابونا يسطس فى اصلاح لاعطال فقط و انما ايضا
ابونا يسطس لحام!!!!!!!!!!
++++++++++++ +++++
ذكر نيافه الانبا فيلبس مطران الدقهليه انه فى احدى المرات اراد
السفر الى القاهره من الدير لأمر طارئ ...و لكنه وجد رادياتير السياره
به ثقبا و يصعب السير به بهذا الوضع و لم يكن موجودا فى الدير
يومذاك اى وسيله لاصلاح هذا الثقب و لحامه فنادى نيافته على ابونا
يسطس و طلب منه اصلاح الثقب فاحضر ابونا يسطس شمعه و سد
بها الثقب حتى لا يتسرب منه الماء و قام نيافته باداره السياره و السفر
بهذه الطريقه و كانت بركه ابونا يسطس معه بسلام حتى وصل الى
القاهره بدون اى اعطال و هناك طلب لحام للرادياتير فى ورشه الللحام
و لكن بحث عمال الورشه عن ذلك لثقب فلم يجدوه و لكن وجدوا
مكانه و فى مكان الشمعه التى وضعها ابونا يسطس لحاما قويا
و لا يحتاج لاعاده لحام و تعجب الجميع مما حدث و مجدوا الله.
معجزة للقديس الأنبا يوساب الأبح*
ذكر احد الاباء الرهبان انه
كان فى زيارة احد الاصدقاء بالقاهرة وكان هناك صديقة يابانية
( لاتؤمن بوجود الله ) واثناء حديثنا سألتنى المراة اليابانية قائلة
( هل يمكنك ان ترينى
الله هذا الذى تتحدث عنه والذى تعبدونه؟)
فقلت لها هذا موضوع يطول شرحه واتمنى ان تحضرى
الى الدير وهناك سوف يدبر الله الامر لك ولم تمكض ايام قليلة
حتى قامت بزيارة الدير - وكانت تتجول فى الدير اثناءزيارة
الاماكن المقدسة كانت تتلفت هنا وهناك فى قلق شديد تبحث
عن الله وفى كنيسة الرسل وامام المقصورة
الخاصة بجسد القديس الانبا يوساب قال السيدة اليابانية :
ان لم اره بعينى واجس بيدى لن اصدق
ان هذا الانسان له حالى 160 سنة قد انتقل قبلها من العالم ؟
ولكن
الاب المسئول رفض هذا الطلب الذى يدل على ضعف الايمان او عدمه
وعندما نامت فى المساء ظهر لها القديس الانبا يوساب
الابح ثلاث مرات فى المرة الاولى والثانية حاول ان يكلمها معرفا
اياها بنفسه فرفضت الفكر وقالت فيما بينها وبين نفسها اننى احلم
وكملت النوم وفى
المرة الثالثة امسكها من كلتا يديها وايقظها واجلسها وقال لها :
انا هو الرجل الذى يرقد فى الصندوق انا الانبا يوساب الابح
وبدا يشرح لها عن وجود الله وكيف يمكننا ان نراه فى مخلوقاته
من البشر والقديسين وفى الطبيعة فكل شئ ينطق باسمه القدوس
فرحت جدا بهذه الرؤية ومجدت الله فى قديسه
الانبا يوساب وبعد هذه الحادثة غادرت الدير وهى فى سعادة غامرة